هنعمل ايه ... محننا لازم نتكلم ونصرخ ونقول كل اللي جوانا
حتي لو كانت كلماتنا مجرد كلمات ومحدش بيسمعها غيرنا
مش هقول واغزاه ومش هقول كلنا من اجل غزه
لان مش المهم غزه
ايون مش المهم غزه ...
وافتكروا معايا كده ... من كام سنه
كان كل همنا فلسطين
وبعد كده كل همنا العراق
وكله بيضيع مننا وحالنا من سيء الي اسوأ الحمد لله
لو كلنا بلا استثناء عرفنا ان المهم هوا ديننا
المهم هيا راية الاسلام
المهم هوا اننا لما نقف بين ايدين ربنا يوم القيامه
نلاقي كلام نقوله ... نلاقي حاجه عملناها للاسلام
حاجه وفينا بيها نعمه واحده من نعم ربنا علينا
---------------------
انا كنت رافض اني اتابع اي اخبار سياسيه
يعني بحاول ابعد غن الاحباط اللي بحس بيه لما بشوف نشرة الاخبار
بحاول اهرب بعيد عن العالم اللي احنا فيها ... يمكن اقدر ارفع راسي
بدل منا شايف الكبير والصغير فينا مطاطي لكلاب
يمكن لما ابعد وزارجع ... الاقي الوضع اتغير للأحسن
ويمكن مستني لما الدور ييجي علينا ومش عاوز اشيل نفسي الهم من بدري!
لكن كالعاده ولأننا دايما بنولول علي حالنا
عرفت ان غزه محاصره وعرفت الاوضاء المهينه اللي احنا بقينا فيها فكل حتي في العالم
وفيها ايه يعني اما تكون غزه محاصره
المسلمين حصلهم الحصار ده قبل كده كتير وهجيبلكم مثال
-------------------------------
بعد أن فشلت جميع وسائل الإرهاب ، والحرب النفسية والدعائية ضدّ النبي ( صلى الله عليه وآله ) ومن آمن معه ، امتنع زعماء قريش ، وقرَّروا أن يقاطعوا أبا طالب وبني هاشم ، ومحمّداً وأصحابه ، مقاطعة اقتصادية واجتماعية ، وكتبوا عهداً بذلك وعلّقوه في جوف الكعبة .
ممّا جاء في تلك الصحيفة الظالمة : ألا يبايعوا أحداً من بني هاشم ، ولا يناكحوهم ، ولا يعاملوهم ، حتّى يدفعوا إليهم محمّداً فيقتلوه .
وتعاهدوا على ذلك ، وختموا الصحيفة بثمانين ختماً ، ثمّ حصرت قريش رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأهل بيته من بني هاشم ، وبني عبد المطلّب في شعب أبي طالب ।
استمرَّ الحصار وطال حتّى أنفق أبو طالب والنبي ( صلى الله عليه وآله ) مالهما ، كما أنفقت خديجة أموالها الطائلة في هذه المحاصرة الظالمة .
وأشتدَّ خلالها الخطب على المسلمين ، وراحوا يعانون من الجوع والأذى ، ويأكلون نباتات الأرض ، ولم يكن يصلهم من الطعام شيء ، إلاّ ما كان يتسرّب سرّاً من بعض المتعاطفين معهم .
وحين اشتدَّ العسر والأذى ، وصبر المسلمون جاء الفرج ، وتدخّل النصر الإلهي ، فأرسل الله حشرة الأُرضة على صحيفة المقاطعة فأكلتها ، ما عدا ما كان فيها من اسم الله سبحانه ، فعندها هبط جبرائيل ( عليه السلام ) وأخبر محمّداً ( صلى الله عليه وآله ) بذلك ।
أخبر النبي ( صلى الله عليه وآله ) أبا طالب بهذا النبأ العظيم ، وأطلعه على ما حدث للصحيفة الظالمة ، فتوجّه أبو طالب مع باقي بني هاشم نحو البيت الحرام ، ليُحدّثوا طواغيت قريش بما أخبر به الله تعالى ، وليؤكّدوا لهم دليلاً آخراً على صدق نبوَّة محمّد ( صلى الله عليه وآله ) .
فجلس أبو طالب بفناء الكعبة ، وأقبلت عليه قريش فقالوا له : آنَ لك يا أبا طالب أن تذكر العهد ، وأن تشتاق إلى قومك ، وتدع اللُّجاج في ابن أخيك .
فقال لهم : يا قوم أحضروا صحيفتكم ، فلعلَّنا أن نجد فرجاً وسبباً لصلة الأرحام وترك القطيعة فأحضروها ، فخاطبهم أبو طالب : هذه صحيفتكم .
قالوا : نعم ، قال : فهل أحدثتم فيها حدثاً ، قالوا : اللَّهُمَّ لا .
فقال لهم : إنَّ محمَّداً أعلمني عن ربِّه ، أنّه بعث الأرضة ، فأكلت كلّ ما فيها إلاّ ذكر الله ، أفرأيتم إن كان صادقاً ماذا تصنعون ؟ قالوا : نكفّ ونمسك .
فقال : فإن كان كاذباً دفعته إليكم ، قالوا : قد أنصفت وأجملت .
وبدأت اللحظات الحاسمة ، فإذا بالأرضة قد أكلت كلّ ما في الصحيفة ، إلاّ مواضع اسم الله عزَّ وجلَّ ، فبُهِت الطغاة ، وأخذتهم العزّة بالإثم وقالوا : ما هذا إلاّ سحر .
لم يستطع كفّار مكّة مصادرة هذا الحدث العظيم بهذا الرد التافه ، بل راح الناس يتفاعلون معه ، فأسلم كثيرون ، وصدَّقوا هذه المعجزة ، وعلى أثر ذلك فُكَّ الحصار ، وخرج النبي محمّد ( صلى الله عليه وآله ) ومن معه من الشعب أعزَّة منتصرين .
وتعاهدوا على ذلك ، وختموا الصحيفة بثمانين ختماً ، ثمّ حصرت قريش رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأهل بيته من بني هاشم ، وبني عبد المطلّب في شعب أبي طالب ।
استمرَّ الحصار وطال حتّى أنفق أبو طالب والنبي ( صلى الله عليه وآله ) مالهما ، كما أنفقت خديجة أموالها الطائلة في هذه المحاصرة الظالمة .
وأشتدَّ خلالها الخطب على المسلمين ، وراحوا يعانون من الجوع والأذى ، ويأكلون نباتات الأرض ، ولم يكن يصلهم من الطعام شيء ، إلاّ ما كان يتسرّب سرّاً من بعض المتعاطفين معهم .
وحين اشتدَّ العسر والأذى ، وصبر المسلمون جاء الفرج ، وتدخّل النصر الإلهي ، فأرسل الله حشرة الأُرضة على صحيفة المقاطعة فأكلتها ، ما عدا ما كان فيها من اسم الله سبحانه ، فعندها هبط جبرائيل ( عليه السلام ) وأخبر محمّداً ( صلى الله عليه وآله ) بذلك ।
أخبر النبي ( صلى الله عليه وآله ) أبا طالب بهذا النبأ العظيم ، وأطلعه على ما حدث للصحيفة الظالمة ، فتوجّه أبو طالب مع باقي بني هاشم نحو البيت الحرام ، ليُحدّثوا طواغيت قريش بما أخبر به الله تعالى ، وليؤكّدوا لهم دليلاً آخراً على صدق نبوَّة محمّد ( صلى الله عليه وآله ) .
فجلس أبو طالب بفناء الكعبة ، وأقبلت عليه قريش فقالوا له : آنَ لك يا أبا طالب أن تذكر العهد ، وأن تشتاق إلى قومك ، وتدع اللُّجاج في ابن أخيك .
فقال لهم : يا قوم أحضروا صحيفتكم ، فلعلَّنا أن نجد فرجاً وسبباً لصلة الأرحام وترك القطيعة فأحضروها ، فخاطبهم أبو طالب : هذه صحيفتكم .
قالوا : نعم ، قال : فهل أحدثتم فيها حدثاً ، قالوا : اللَّهُمَّ لا .
فقال لهم : إنَّ محمَّداً أعلمني عن ربِّه ، أنّه بعث الأرضة ، فأكلت كلّ ما فيها إلاّ ذكر الله ، أفرأيتم إن كان صادقاً ماذا تصنعون ؟ قالوا : نكفّ ونمسك .
فقال : فإن كان كاذباً دفعته إليكم ، قالوا : قد أنصفت وأجملت .
وبدأت اللحظات الحاسمة ، فإذا بالأرضة قد أكلت كلّ ما في الصحيفة ، إلاّ مواضع اسم الله عزَّ وجلَّ ، فبُهِت الطغاة ، وأخذتهم العزّة بالإثم وقالوا : ما هذا إلاّ سحر .
لم يستطع كفّار مكّة مصادرة هذا الحدث العظيم بهذا الرد التافه ، بل راح الناس يتفاعلون معه ، فأسلم كثيرون ، وصدَّقوا هذه المعجزة ، وعلى أثر ذلك فُكَّ الحصار ، وخرج النبي محمّد ( صلى الله عليه وآله ) ومن معه من الشعب أعزَّة منتصرين .
----------------------------------------------
دي كانت قصه حصار المسلمين من اكتر
من
1400 سنه
من
1400 سنه
انا اللي عاوز اقوله انمش مهم ان تكون غزه محاصره
ومش لازم يكون ده سبب حزننا
لازم يكون حزننا علي الحال اللي احنا وصلناله
علي كل شي ... علي اسلامنا اللي ضيعناه
انا مش بطلب منكم تروحوا تحاربوا ولا حتي بطلب منكم تدعوا
انا طلبي الوحيد اننا نبص لنفسنا
طب قولولي ازاي ربنا هينصرنا ويستحيب لدعاوينا وفينا ناس بتبيع ضميرها عشان شوية فلوس
وفينا ناس بتاخد اعدائنا بالحضن
وفينا بنات بتنزل الشوارع كاسيات عاريات
وعندنا سينيما شريفه ... بقت المشاهد الجنسيه فيها (بتخدم العمل الفني)
ومش بس كده دحنا بقى عندنا مسابقات لأجمل راجل في مصر واجمل ....... في مصر
وطبعا النقط دي هيتحط فيها واحده شريفه عفيفه محترمه لو دعت ربنا وقالت يارب انصر المسلمين أكيد هينصرنا !
وياريته بس علي كده دحنا عندنا كمان ناس بيتاجروا بالدين وممكن يقولوا اي شيء عشان شوية فلوس
انا مش بلوم لا حزب ولا حكومه كالعاده
لاني علي قناعه ان العيب مش فيهم
وان العيب فينا احنا ... احنا اللي بنسرق واحنا اللي بننهب واحنا اللي بنرتشي واحنا اللي بندخل الافلام اياها ونشجعه ينزلوا افلام تانيه واحنا اللي بنزل بناتنا الشارع كده واحنا اللي مبنصليش والحكومه يعني دايما هيا المظلومه
انا كان هدفي من الموضوع ده ان كل واحد فينا يراجع نفسه
وبلاش بقي نقف عند كل حاجه وننسي اللي قبلها
يعني النهارده غزه امبارح العراق بكره ايران
وبدل منقول واغزاه ... نقول
وا اسلاماه
-------------------
يا مسلمين ياللي التراب غطا عيونكم
متغممين بالخوف وليه مبقاش هاممكم
كل خوفي لنكون فيوم عبيد كُهين-واشكي لمين
منا حالي برضو زي حالكم... !
رباعيات ليكوريكا ... ج3
هناك ٣ تعليقات:
يا مسلمين ياللي التراب غطا عيونكم
متغممين بالخوف وليه مبقاش هاممكم
كل خوفي لنكون فيوم عبيد كُهين-واشكي لمين
منا حالي برضو زي حالكم... !
قلت كل اللي عاوزه اقوله
واوجزت كل حاجه في الرباعيه دي
يارب اهدينا لما تحبه وترضاه
انت عندك حق ياليكو كلنا بندعي ربنا بس فينا كام واحد صالح ربنا بيتقبل منه دعواته المفروض نبدا بنفسنا الاول عشان ربنا ان شاء الله يبقى راضي عنا ويتقبل منا دعواتنا باذن الله ....
ربنا يهديني ويهديك ويهدي شباب وبنات المسلمين جميعا يارب وينصر الاسلام والمسلمين جميعا في كل مكان يارب
انا معاك فى اللى بتقوله
بس مختلفه فى نقتطين
اولا حصار غزه المره دى اخطر بكتير من اى مره فاتت لأنهم بدأوا ينزحوا على سينا اللى كل الساسه بيتوقعوا ان دى خطة اسرائيل للخلاص من صداع غزه يعنى البكاء المفروض يكون على مصر كمان والادهى ان ممكن يكون الفلسطنيين شايفين ان ده حق من حقوقهم وتبقى مصر هى العدو بدلا من اسرائيل
ثانيا طبعا احنا المفروض نبص لنفسنا ونقومها ونرجع لإسلام بس اكيد الكلام ده اتقال قبل كده كتير انا من رأيى ان التفيذ وجب مش فى تقويم الذات بس لأ فإنك تشوف طريق لك سواء شغل او حاجه تانيه تخلى البلد احسن سواء دكتور او صيدلى او مهندس او محامى كل مهنه من دول لو كل اصحباها نفذوها بما يرضى الله اعتقد حتفرق كتير ومش لازم نشوف النتيجه دلوقتى ممكن على المدى البعيد وساعتها حنلاقى حاجه نقولها لربنا حتى لو حال البلد لسه منصلحش
إرسال تعليق