التسميات

السبت، ٢٧ يونيو ٢٠٠٩

باك بس هناك

بشكر كل الناس اللي هنوني في عيد ميلادي

وبعتذر عن فترة الغياب الكبيره اللي غبتها

وبعتذر لكل الناس عن غيابي عن مدوناتهم

وبعتذر عن اغلاق مدونة مجرد مشاعر للزوار المدعوويين فقط

وباذن الله اقدر اتابع الناس كلهم الفتره الجايه ...

مع ان الظروف لا تزال "ملخبطه"

انا نزلت بوست علي بلوج "يارب فرحه"

وباذن الله التزم برباعيه كل جمعه .

مستنييكم هناك ...


http://yarb-farha.blogspot.com/

الخميس، ٤ يونيو ٢٠٠٩

يوم سته سته - الزرار والجاكته !

كل سنه في برواتوكول ليكوريكي معروف

في يوم 6-6- تقبل الهدايا الماديه والعينيه ولا تقبل الهدايا المعنويه على الاطلاق

وعشان كده انا بدي
لنفسي هديه عشان انعنش روحي المعنويه وافكر نفسي ان العمر عدى ... واني لسه اعذب واعول ... :(

السنه اللي فاتت كانت قصيده

"واحد وعشرين سنه ... عمري انا "

وده اللينك بتاعها

http://just-afeeling.blogspot.com/20...g-post_23.html

ياريت تقولولي رايكم فيها ...

-----------------------------------------------------

نيجي بقى لقصيده السنادي بمناسبة عيد ميلادي ...


القصيده اسمها ...

الزرار والحاكته !


----------------------------------------------------



الزرار والجاكته !



من تاني جايين يسألوني

ويفكروني ...

بالبدايه والنهايه واللي بينهم ...

واللي ضاع مني ومنهم

واللي باقي في الايدين !


وبيفتحوا ...

دفتر العمر الحزين

ويقلبوا ...

وبيضحكوا وبيهربوا ...

وبيحسبوا

وفي النهايه بيكتبوا ...

العمر كام من السنين !


خلاص حسبتوا ...

واوام كتبتوا ...


عمر المواطن ...

استاذ : فُلان

ابن المواطن ...

استاذ فلان

نفس التاريخ ...

نفس المكان


يوم سته / سته


****************

22


نفس الرقم كل سنه

بيزيد سنه ...

مع اني حاسس ان انا

هوا انا ...

ولا زدت حته !


والحكايه دي ياناس حيرتني

وفكرتني ...

بالزرار والجاكته !


هوا ايه قيمة الزرار من غير جاكته ؟

ولا ايه قيمة الجاكته من غير زرار ؟


اصل الحوار

لما كان الواد محمد

شبرين ونص ...


وكان ملوش

غير في الكلام

واللعب بس !


كان حلمه بكره يكون كبير

ويكون قوي

ويكون شجاع

ويكون بطل

ويكون سفير

ويكون وزير


ويكون مغني

دكتور وظابط

استاذ مهندس

فنان خطير ...


وان جت فيوم سندريللا

زي الحكاوي ...

فوق الحصان

لسندريللا يكون أمير !


ايام مكان القلب ابيض

زي السحاب ...

زي القمر ...


زي احلامه البريئه

زي الحقيقه

زي المطر !


ده الواد محمد بتاع زمان

ايام مكان شبرين ونص ...


وكان ملوش

غير في الكلام ...

واللعب بس !


دلوقتي شوف الواد محمد

وشّه بقى بالشَعر طارح

والحزن فيه ...

بقى ليه مطارح ...


والقلب الابيض اتجرح

والهم غطى عالفرح


قلبه قسي

واوام نسي

حلمه الكبير ...


تشوفه تايه

مجنون وعاقل


ساكت بيصرخ

عيل وراجل !



شايف مغمض

شجاع بيهرب


محتار وعارف

صادق بيكدب !



والخوف بيقتل ...

لكنه عايش

وبرضو خايف !


والصبر مرر ...

لكنه صابر ...

علي صبره واقف !



وتحس انه

مجروح قوي ...

مشتاق أوي ...

فرحان أوي ...

زعلان أوي ...

محتار أوووووووووي ...



مهو سيندريللا ...

عاوزه حصان ...

والحصان فزمننا ده

محتاج امير ...

والواد محمد ...

مسكين ... فقير

الواد محمد ... مش أمير !



ومستحيل

يكون ده هوا

الواد محمد بتاع زمان

ايام مكان ...

شبرين ونص !


وكان ملوش

غير في الكلام

واللعب بس !



وده كان كلامي عن الزرار ...


أما الجاكته ...

دي ست "دنيا" ...

اللي بتيجي فشهر يونيه ...

من كل عام ...

يوم سته / سته .

وتفكره ...

ان زاد في العمر حته


وان الرقم كل سنه

هيزيد سنه ...


مع اني حاسس

ان الزرار ...

الواد محمد ...


مزادشي حته !


6/6/2009


عيد ميلاد الواد محمد "الزرار"



كل سنه وانا طيب :)))


يارب يخليني ليا يارب :)))))))


هابي بيرث داي تو مي :)))



مش مهم اللي فات - سيبوني احلم باللي جاي